علي بن ابي طالب سني ام رافضي

علي فقأ عين الفتنة و بدأ الاجرام
اختار العنوان المُراد قرائَتُه
علي ليس من السابقين الاولين

علي بن أبي طالب.. هذه الشخصية المليئة بالمتناقضات في الأحاديث المكذوبة عمدا فيه .ليست نقطة توقف التي يمكن للقارئ أن يكتشف أمرها بسهوله لعظم التغطيه الاعلاميه الكوفيه الفاجرة في الإفك والكذب في تغطية حقيقتها, مما جعل القارئ (مسلما كان أو غيره) يمر عن علي بن أبي طالب مرورا سريعا. حتى ما إن تبدأ الحقائق والأحداث تتساقط على القارئ مثل المطر في وضح النهار . فتدرك أن هناك شخصية تختبئ أمام عينيك وأنت لم ترها من قبل أو حتى ممكن من بعد. ومن هنا تبدأ رحلة الاكتشافات التاريخية المذهله و المؤلمة معا في رؤية الحقيقة.

فالصحابة ذُهلوا و استنكروا شخصية علي بن ابي طالب في بادئ امره .و من بعد تطور الأحداث في مواقف علي بن أبي طالب في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم و بعد وفاته وهي مواقف منها البئيسة و المتناقضة و المحزنة. فأخذ معظم الصحابة يظهرون و يكنّون الاسنكار لعلي بن أبي طالب اعماله ثم عندما تجاوز كل حدود الله عز وجل سبوا وقاتلوا علي بن ابي طالب حتى قُتل في صفين.

أسباب كراهية الصحابة لعلي بن ابي طالب و مواقفه المحزنةِ والمتناقضه :

*-الاساءة لفاطمه بنت رسول الله و عدم عمله في اي شغل او تجارة وكان عالة على الرسول و المجتمع.

*-الاساءة لفاطمه بنت رسول الله و محاولته الزواج عليها من كافرة مشركة رغم وعده رسول الله عليه السلام بان لا بفعل هذا معها وشكت فاطمة لرسول الله كذبه.

*-عدم قتاله و مشاركته في غزوة تبوك و ما بعدها من غزوات

* -تَكَلّمَهُ في أم المؤمنين و ارتكابه جريمة الإفك في حقها

*-عدم مبايعته ابو بكر في اول الخلافه ثم اساءة الادب مع خليفة رسول الله

*-عدم مشاركة علي بن أبي طالب في قتال المرتدين في اول الخلافه

*-عدم مشاركة علي بن أبي طالب في اي فتوحات اسلاميه

*-دفنه فاطمة بنت رسول الله. رضي الله عنها بليل بغير صلاة او غسل او قبر معلوم.

*-ساند علي بن أبي طالب قَتَلَتَ أمير المؤمنين عثمان و شارك فيه بكل الأوجه الممكنة.

*-رأى الصحابة رضي الله عنهم أن يُحكم في القتلة بحكم الله وحده وهو قتلهم و الخلاص منهم، وأكدوا لعلي بن أبي طالب ذلك بأنه مخالفة لنص القرآن وهدي النبي عليه الصلاة والسلام.​​

*-أجمعت الصحابة على أن موقف علي بن أبي طالب من قتلةِ أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه كان موقفاً منبوذا وغير مفهوم ، فقد اعتدوا وسفكوا دماء المسلمين وهو معهم و يكافئ القتله بالمال و السيادة

*-كافئ علي بن أبي طالب قتلت أمير المؤمنين عثمان رضي الله عنه بالأموال و تركوا يستلموا السيادة بدلا من القصاص.​

*-قتاله ام المؤمنين و زوجة رسول الله في معركة الجمل وامره الجيش برميها بالسهام

*-قتله الصحابه بالألوف و خاصة الزبير و طلحة

*- فقتال الصحابه لعلي بن أبي طالب وقتله في معركة صفين ثم كفّروه لتكفيره عثمان رضي الله عنه و كل من شارك أو وافق علي بن أبي طالب في خروجه عن دين الله.​​